دميتي .. ،،،
هل تدركين بأن ودي لأحساس أشجنه !
هل تدركين بأن ودي لمشاعر تفيض فيني ..
ياليتك ِ يادميتي ..!
أن تحويني .. بح ـب وحنان
وأن تسعديني ..!
وتسعديني !
\
حتى تريني أنا
أحويك ِ
واحبكِ
يادميتي !
اعشقكِ وأموت فيك ِ
حتى أشجن معكِ مع إيقاع قلبي ..
وهو يرنوا شجواً بداخله . . ،،/،
هل تدركين أن حبي الأسبق .. والحاضر ..
كانا اجمل .. من أحلامي وأطيافي ..،،///
ورسمت لهم بدمي مدى حبي ..
وطبعت بقلبي لهم أشكـالاً
من العشق ..
.
.
وأنا أريدكِ .. انتي يادميتي أن تساعديني !
وأن تكتمي أسراري .. لأجلي ..
عندما صارعت إمواجي في بحر الحب والغرام ..
حتى انها لاطمت خصام كل جهاتي
وفارس أحلامي .. صار وهماً
وقد مات الحب من هواه ولم يكن يوماً حقيقياً
تبقين ودي
يادميتي !
ساعديني ! لأنسى ..
\
\
ياما ناس أحبوني
وياما ياناس دلعوني
أولهم بابا ومن ثم ماما
أيه احبهم ،،
ومن ثم شخصاً ../ أحببته رغماً عني ../
ولا أفكر بسواه
لأن غيره مايسواه
وسط قلبي يعشقه
بروضة فاحت عطره
وشبهته نجم بالسماء ِ
ماذا بكِ يادميتي !!
لامرت الذكرى الآن
تجمعين إيامي من آفاق مداي
وتنثرين الشوق فيني .. بآهات حنيني !
وتجعليني أستلذ البكاء ..
بالوجد والأنين ..
لأحضن ليلي حلم وحكايات
وأستبيح اللأأأأأأألمـ
جرحاً من قسوة القدر
وحماقة سنيني ..
التي تعتق روحي حزناً
وأنا ألتقي بأفواج الأماني
بشرفتي وأنا احضن حسرتي
واطلق عنان ركابي .. بفكري !
لماذا يادميتي !
لماذا جعلتيني .. أسرب المعاني شجواً
وأعزف اوتاري للبكاءِ
وأصدح صوتي لتغنيلي ..
الآ تعلمين أنني أحتاجكِ الآن !!
يادميتي ،،
وش باقي ..
بقى أشكي للأوراق ..
أيرضيكِ
وانا أللي أردتكِ أنتي ..
أجي وأشكيلكِ حزني ..
اجي وأقولك ِ
قبل لاتبدي إسبابك ِ
وأنا جالسة أرضاً
/
أحبكِ
دميتي
أتدركين
مافي قلبي ..